أبزر تصريحات لافروف والشيباني في موسكو



في ما يلي أبز تصريحات الوزيرين:

لافروف:

عشرات الآلاف من الطلبة والآن يدرس 4 آلاف طالب من سوريا في معاهدنا ومؤسساتنا التعليمية.

لافروف: مهتمون بالتعاون مع سوريا وتحدثنا اليوم عن عمل السفارات، ونحن ممتنون للزملاء السوريين لتوفير الأمن للموظفين وللمنشآت الروسية على الأراضي السورية.

لافروف: نأمل في هدوء الأوضاع ونقدر التحديات وآخرها ما جرى في السويداء.

لافروف: تسوية الأوضاع في سوريا سيكون من خلال حماية حقوق المجتمع السوري متعدد الطوائف والقوميات.

لافروف: سمعنا بالإجراءات التي أعلن عنها الرئيس الشرع بشأن تسوية الأوضاع إضافة إلى جدول أعمال التسوية والعملية الانتقالية ونأمل أن ينفذ كل هذا.

لافروف: ندعم وحدة أراضي وسيادة الجمهورية العربية السورية واتفقنا أن يستمر الحوار في هذا المجال.

لافروف: نعارض أن تتحول سوريا إلى ساحة للمنافسات الجيوسياسية للدول الكبرى، ندعو بشكل دائم للتنسيق وتناغم الجهود الدولية في سوريا.

لافروف: المحادثات كانت مفيدة جدا، والوفد السوري سيكون لديه الفرصة لمحادثات مع مختلف السلطات في موسكو.

لافروف: تناولنا آفاق تطوير التعاون في الظروف الجديدة بقطاعات التجارة والاقتصاد والأمن ولدينا خبرة كبيرة في ذلك.

لافروف: كل القضايا المتعلقة بالتعاون الأمني والمجالات العسكرية تثير اهتمام نظرائنا السوريين.

لافروف: فيما يتعلق العقود الاقتصادية فقد اتفقنا على تعيين الرئيس الروسي للجنة الروسية السورية المشتركة التي ستنظر في المسارات متبادلة المنفعة، ومشاركة روسيا في تعافي الاقتصاد السوري.

لافروف: نعتقد أن رفع العقوبات الأمريكية عن الشعب السوري هو أمر سليم، حيث كانت تلك العقوبات تطال الشعب لا المسؤولين السياسيين.

لافروف ردا على سؤال مراسل RT محمد قصاب: ناقشنا مع زملائنا وتقاسمنا رؤيتنا للأوضاع، ورأينا كيف يتم النظر إلى الفضاء الإعلامي.

لافروف: نأمل أن تكون الانتخابات شاملة لكل الطوائف.

الشيباني: 

الشيباني: نتطلع إلى تعاون كامل وصادق في دعم العدالة الانتقالية في سوريا.

الشيباني: لا يزال جزء كبير من الشعب السوري يحمل جرحا من الفترة السابقة، ويجب الاعتراف بمسؤولية.

الشيباني: نطلق نقاشا فائق الأهمية ينطلق من دروس الماضي لصياغة التعاون في المستقبل.

الشيباني: لا يمكن لسوريا أن تمضي بثقة في ظل الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة، التي تعطل مسار إعادة الإعمار.

الشيباني: لقينا من روسيا التزاما برفض هذه الاعتداءات ووقوفا إلى جانب سوريا في شجب هذه الانتهاكات.

الشيباني: قدم اجتماعنا اليوم فرصة جديدة يمكن أن تساهم بها روسيا في مسار التعافي بسوريا والاستقرار الإقليمي ومصالح الشعب السوري.

الشيباني: نؤكد لنظرائنا الروس أننا نعد هذا الحوار استراتيجيا، وسوريا تمد يدها للعالم.

الشيباني: كانت العلاقات الخارجية تستخدم ضد الشعب السوري، وسوف يتغير الوضع.

الشيباني: سنأخذ من الماضي العبر والدروس وننطلق إلى المستقبل بخطى ثابتة.

الشيباني: اتفقنا على تشكيل لجنة وزارية سورية روسية مشتركة للنظر في الاتفاقيات السابقة.

الشيباني: لقينا انفتاحا كبيرا من روسيا، نعتقد أن العلاقة بين البلدين ستكون في سياق استراتيجي متميز في أقرب فرصة.



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *