بعد مضي أكثر من ثلاثة أعوام على بدء الغزو الروسي لأوكرانيا، يبدو أن الفن هو الآخر بات ساحة من ساحات المعارك خصوصا بعد أن عرضت عدة مؤسسات أوروبية أعمالا لشخصيات معارضة للكرملين، فيما كانت تُهمّش فنانين يشتبه في كونهم ضمن هذه “القوة الناعمة” لموسكو. على الرغم من استمرار الحرب، سمحت مراكز ثقافية عريقة في أوروبا هذا الصيف أخيرا، بعرض أعمال فنانين روس مرتبطين بالكرملين ومشاركة آخرين في فعاليات ثقافية بارزة.
Source link
مع استمرار الحرب في أوكرانيا… هل تكسر روسيا الجليد مع أوروبا عبر بوابة الثقافة؟
