وستستمر الزيارة حتى الـ10 من أغسطس الجاري حسب وسائل إعلام ماليزية.
وتأتي هذه الزيارة في إطار تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، حيث من المتوقع أن يتم بحث سبل تطوير التعاون في مجالات التجارة والاستثمار والطاقة، وتبادل الرؤى حول القضايا الإقليمية والدولية.
وكان رئيس وزراء ماليزيا أنور إبراهيم قد وصف الزيارة الملكية الأولى لروسيا بأنها “حدث تاريخي”، مؤكدا “أنها تحمل أهمية بالغة في مسار العلاقات الثنائية، وتهدف إلى تعزيز الشراكة في مجالات الطاقة والتجارة والأمن، ومواجهة التحديات العالمية المشتركة”.
المصدر: نوفوستي