
ويذكر أن القمرين 1 و2 من مجموعة “Ionosphere-M” أطلقا إلى الفضاء في شهر نوفمبر من عام 2024.
ويقول الخبير: “أظهرت قياساتهما، على وجه الخصوص، كثافة عالية للغاية من بلازما الغلاف الأيوني، وهو ما تؤكده قياسات أخرى أجريت على المركبات الفضائية وعلى الأرض”.
ويشير الخبير إلى أن العمليات المكتشفة قد تدل على نشاط شمسي ضمن دورات زمنية طويلة لم تدرس بعد. وربما تكون أقمار “Ionosphere-M” قد “رصدت” هذه العمليات.
وسيكمل القمرين رقم 3 ورقم 4 من مجموعة “Ionosphere-M”، واللذين أطلقا يوم الجمعة 25 يوليو، المجموعة المدارية. وسيساعد ذلك على التحقق من الاستنتاجات التي توصل إليها القمرين 1 و2، وتطوير نتائج البحث.
المصدر: صحيفة “إزفيستيا